منتديات انا المصرى
فن المسرح 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فن المسرح 829894
ادارة المنتدي فن المسرح 103798
منتديات انا المصرى
فن المسرح 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فن المسرح 829894
ادارة المنتدي فن المسرح 103798
منتديات انا المصرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات انا المصرى....سياسى...اجتماعى....ثقافى...
 
الرئيسيةالتسجيلالبوابةأحدث الصوردخول

 نسال كل اعضاء وزوار منتدى انا المصري الكرام الدعاء لصاحب هذا المنتدى  الاستاذ المهذب رحمه الله وادخله فسيح جناته وجعل قبره روضة من رياض الجنه , لنتعاهد سويا ان لا نضع في هذا المنتدى الا كل ما هو صالح ليجعل الله عمله في الدنيا موصولا بالاخرة ,,,جزاكم الله كل خير


 

 فن المسرح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المهذب
مدير المنتدى
المهذب


عدد المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الموقع : انا المصرى

فن المسرح Empty
مُساهمةموضوع: فن المسرح   فن المسرح I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 04, 2011 6:41 am

فن المسرح



ولد المسرح المصري الحديث كابن غير شرعي للمسرح الفرنسي في القرن التاسع عشر..وذلك عن طريق حركة الترجمة النشطة التي قام بها المهاجرون الشوام لنقل روائع المسرح الفرنسي الى اللغة العربية. وبطبيعة الحال فقد تطور الامر من الترجمة الحرفية الى التعريب ثم كخطوة تالية الى الاقتباس ..وقتها كان المسرح الاوروبي عموما والفرنسي بصفة خاصة يهتم بمعالجة المشكلات الانسانية والاخلاقية العامة عن طريق مزجها بالتراث والاساطير الشعبية والشخصيات التاريخية في نسيج شديد الاصالة والخصوصية .. لذا فقد ظلت هناك الحاجة الملحة الى مسرح جديد.. مسرح يحمل مضمونا اكثر واقعية ويجسده ابطال من التراث الشعبي المصري.. فكان ظهور ما عرف بالمسرح الواقعي الرمزي والذي كانت بدايته بداية نقدية فرضتها الظروف السياسية والاجتماعية المتغيرة في اوائل الخمسينات. وبعد ان كان المسرح يرتدي في اغلب الاحيان ثوب الملهاة والذي كان الواقع السياسي والاجتماعي مجرد مكون من مكوناته السردية .. اصبح هناك مسرحا يعني اساسا بالصراعات السياسية وانعكاستها على المجتمع في صورة صراعات انسانية لا تقل عنها خطورة .. إلا ان ذلك المسرح الجديد ( الواقعي ) بطبيعة الحال لم يجد تسامحا من السلطة والتي كانت هي المعنية اساسا بالنقد .. لذا لجأ كتابنا الواقعيون الى الرمزية حينا وعدم المباشرة احيانا اخرى ز وفي حالة خاصة الى مسرح اللامعقول كما عند توفيق الحكيم . ولم تتعارض جدية الموضوعات التي اختاروا ان يناقشوها في ادبهم المسرحي مع محاولة الاقتراب من شكل الكوميديا الشعبية المصرية بما فيها من وسائل إضحاك وذلك تشويقا للجمهور وإغراء له بالقبال على مشاهدة تلك المسرحيات.. بل ويمكننا القول ان التيار الواقعي الرمزي في المسرح المصري قد جروء على تقديم تنازلا اعتبره البعض من كهنة الادب وقتها انحطاطا بالمسرح بل وبالادب عموما الا وهو استخدام اللهجة العامية العادية كلغة لحوار المسرحي وكان الهدف من ذلك طبعا هو محاولة الوصول بأقصر الطرق الى عقل ووجدان السواد الاعظم من جمهور المشاهدين كانت الافكار وليدة العصر .. لذا كان الاتجاه للهجة العامية في الحوار هو الانسب لأدب مسرحي واقعي معاصر يذيب الفوارق بين الطبقات وبما يبدو منسجما مع ما كانت تنحو اليه الحياه المتمذهبة بالأشتراكية . وعلى الرغم من ذلك .. لم تستطع تلك الاعمال الافلات تماما من تأثير أعلام المسرح الغربي امثال بريخت – يونسكو – بيكيت بصورة او بأخرى .. الا انها جميعا قد اشتركت في الاهتمام بعنصر الالتزام ( والذي يقع منه مسرح جان بول سارتر موقع الريادة ) والذي عنى بتناول القضايا السياسية والمشكلات الوطنية من خلال وجهة نظر معاصرة تعبر عنها مشاعر ونماذج انسانية بسيطة ولكنها بالغة العمق في الوقت ذاته . وهكذا اخذت في الظهور مسرحيات مثل ( الناس اللي تحت ) لنعمان عاشور .. ( ملك القطن ) ليوسف أدريس .. ( قهوة الملوك ) للطفي الخولي .. ( المحروسة ) لسعد الدين وهبة .. وغيرها .. فكانت تلك المسرحيات بمثابة بداية جديدة لمرحلة تطور هامة من مراحل تطور المسرح المصري المعاصر. صراع الطبقات .. وحلم المساواة خرج المسرح الواقعي الاشتراكي للوجود من رحم ثورة 1952 .. تداعب خيال رواده احلام المساواة والعدل وإنهاء الفوارق الطبقية .. وما الى اخر تلك الفراشات المراوغة لنيران الرأسمالية الغربية والاقطاع والبيروقراطية المصرية على حد سواء .. وكان المجتمع المصري آنذاك يحاول خلع نظام الاقطاع بقيمه الراسخة هادفا تحقيق شيء من تذويب الفوارق الطبقية والاجتماعية .. لذا رأينا اديبا كنعمان عاشور مثلا من خلال مسرحيته ( الناس اللي تحت ) يعرض لما يمكن تسميته بالصراع الوجودي في المجتمع المصري .. يبدأ الصراع في اضيق نطاق .. في المنزل الواحد بين الاب والابن .. ثم يتمدد هذا الصراع على نطاق اوسع ليجسد صراعا بين جيل بأكمله يتصف بنظرة جامدة للأمور .. نظرة مادية جشعة في اساسها ( الكمساري عبد الرحيم بهيجة هانم صاحبة المنزل المزواجة ) .. وجيل آخر في سن الشباب ( عزت ) يتمسك بالمثل ويحرص على القيم ويتشوق الى عالم جديد قانونه حب البشرية والسلام . الا ان ذلك الصراع الذي قد يبدوا انه مبررا لطبيعة الاختلاف المرحلي بين القديم والحديث يتحول عند سعد الدين وهبة الى صراع بين طبقات المجتمع ذاته وذلك في مسرحيته ( السبنسة 1966 ) والتي ينتقد فيها الواقع الطبقي المفروض لتقنين درجات المجتمع الى ( اولى وثانية وسبنسة ) وما ادى اليه ذلك من ظلم يقع على الفقراء الابرياء واستغلالها من قبل الطبقة الاعلى في معاشها وارزاقها بل واعراضها .. هذا ما لخصه كلام ( ناظر المحطة ) قرب نهاية الاحداث : درجة اولى هنا – يشير ناحية الحكمدار والضابط – ودرجة تانية هنا – يشير ناحية درويش وفتحي – ودرجة تالتة هنا – يشير المتهمين وصابر . ولكن هذا الوضع الظالم يقابله تنظيم آخر من المفترض له التحقق في حالة لو سادت الاشتراكية الحقة المجموع الشعبي .. هذا ما بشر به ( العسكري صابر ) والذي رفض ان يصبح من الدرجة الثانية ذيلا للطبقة الاولى وجاحدا لطبقة السبنسة عندما يقول : برضه مش هتهرب يا درويش افندي .. لا انت ولا البهوات والباشاوات بتوعك هتهربوا .. هتروحوا فين ! القنبلة هتفرقع وتجيب عاليها واطيها .. الارض كلها قنابل .. بلدنا انزرعت قنابل خلاص وهتفرقع وتجيب اللي قدام وره واللي وره قدام .. البريمو هيبقى سبنسة والسبنسة هتبقى بريمو . فمن هو صابر هذا المبشر بنظام تتحقق فيه العدالة الحقة ! وما هي قصة القنابل التي يتحدث عن قرب انفجارها لتغير نظام القطر القديم ( رمز الحياة الطبقية الآسنة ) .. ان احداث مسرحية السبنسة التي تدور في قرية ( الكوم الاخضر ) هي ترجمة واقعية لمصر كلها ( آنذاك ) بما فيها من مآسي وطغيان .. والقنبلة التي يتحدث عنها هي الثورة التي توجد في كل مكان والتي لابد لها إزاء ظلم الطبقة الاولى من ان تنفجر ذات يوم لتغير الوضع الطبقي الجائر . الالتفاف حول الثورة .. النظام الطبقي الظالم لم يكن على ما يبدوا الجرح الوحيد بجسد المجتمع المصري حديث العهد بالثورة والتحرر .. فها هو ( لطفي الخولي ) ينكأ آخر في مسرحيته ( القضية ) عندما يتسآئل " بعد تغير القوانين التي كانت سائدة في مجتمع ما قبل ثورة 1952 واحلال القوانين الاشتراكية سنة 1962 محلها .. هل افلحت تلك القوانين الاشتراكية الجديدة في القضاء على الخلل الذي كان عليه المجتمع قبلها ! ام ن الفئة الانتهازية وجدت لنفسها طريقا تمارس من خلاله اساليبها محاولة صعود الهرم الاجتماعي بالالتفاف حول ما حاولت الثورة تقديمه من مكاسب ! هل اقامت تلك الفئة لنفسها مواقع نفوذ جديدة تتعايش مع الواقع الثوري ( ظاهريا ) وتؤدي في النهاية الى كتم انفاس الشعب ! لقد حاول ( نعمان عاشور ) الاجابة على مثل تلك التساؤلات بمسرحيتين .. الاولى ( وابور الطحين 1965 ) والتي استخدم فيها الاسلوب الواقعي الرمزي .. بينما لجأ في الثانية ( بلاد برة 1967 ) الى الواقعية المباشرة .. وفي كلا العملين اوضح عاشور بما لا يدع مجالا للشك ان القوانين الاشتراكية اصبحت وسيلة لتنفيذ مآربق الحكام المعوجة ( العمدة سليم خضيري .. في وابور الطحين ) وان تلك القوانين قد ركبتها الطبقة الرأسمالية الجديدة واستغلتها لصالحها حتى تظل لها الكلمة الطولى على الناس اللي تحت ( متولي سالم .. في بلاد بره ) ذلك الاستغلال الذي عبر عنه ( سعد الدين وهبة ) في مسرحيته ( المحروسة 1965 ) على لسان العمدة الذي يوجه كلامه للغفير : " اسمع يا وله .. روح كده لخالتك ام فريد .. انا شايف عندها زغاليل كويسة .. وان إتلاءمت هات فريد معاك .. ده مطلوب في القرعة .. وان ادتك سيبه .. وشوف كمان الحاج ربيع ده عليه حكم في قضية حيازة .. فكره بيه وهو يديك على طول . " وكذلك على لسان المأمور في نفس المسرحية : " ....... دا انا حابس يجي خمستاشر واحد علي ذمتي ولا ورق ولا محاضر ولا يحزنون . " وكأن سعد الدين وهبة يصور بمسرحيته تلك بزوغ طبقة جديدة وارثة لأمتيازات الطبقة القديمة .. وهذه الطبقة الجديدة هي التي تنعرج بالمسيرة الثورية الاشتراكية نحو منعطفات من الانانية والتسلط والاستغلال .. وهي صفات تتكون منها أزمة ذلك المجتمع الذي يكاد يتحول الى مجموعة من ( الفرافير ) كما عند يوسف إدريس . الحاكم والمحكوم .. ناقش يوسف إدريس في مسرحيته ( الفرافير 1964 ) موضوع الفرفور والسيد ومحاولة فرفور ان يتخلص من قسوة النظام الذي يفرض عليه ان يكون تابعا لسيد آمر مطاع يحرك ( وابور الطحين ) متى اراد مانحا الخير ويمنعه عن الدوران حين يريد إذلال الناس .. وهذا السيد يتقنع بشعارات الاشتراكية في الظاهر مخفيا بين جنبيه ذلك الداء الذي ورثناه منذ الآف السنين ومازال يعلن انتصاره على يد رجال امثال ( نادر بك في مسرحية بلاد برة لنعمان عاشور ) انه الحاكم في مسرح ( توفيق الحكيم ) ولكن في اسوأ صورة له .. المهيمن بأراؤه الفجة وشعاراته الجوفاء في غيبة من القانون بنما الشعب مقهورا لا ينبس .. وانما منافق او منقسما على نفسه .. او هو ( بهادر في يا طالع الشجرة ) والذي قضى حياته يعمل لفكرة معينة مضحيا بكل شيء في سبيلها ( الشجرة ) وحتى لو قتل زوجته بهدف جعلها سمادا لفكرته .. وعندما حاول تسميد الشجرة بجثة زوجته فقد السماد وظلت شجرته عاقرا .. انه ذلك الرجل التي تسيطر على ذهنه فكرة يريد فرضها بكل السبل وحتى لو ادى ذلك الى الضياع .. انه سائق الاوتوبيس عند سعد الدين وهبة في سكة السلامة 1965 .. انه الاخ عند يوسف إدريس في المخططين 1969 .. وهو المسئول لديهم جميعا عن هذا الخلل والمأزق . المسرح الواقعي الاشتراكي .. ملامح وسمات شكلت ابداعات كتاب المسرح المتمذهبين اشتراكيا ما عرف بالتيار الواقعي الاشتراكي في المسرح المصري .. ذلك التيار كانت له خصوصيته ودوره الهام في تطور الحركة المسرحية من ناحية الفكر والمضمون .. ويمكن ان نلخص ابرز سمات واسهامات ذلك الاتجاه المسرحي متمثلا في رواده من خلال النقاط التالية : - افراز نموذج البطل المقهور .. وذلك نتيجة للمتغيرات الاجتماعية والسياسية التي شهدها المجتمع المصري .. ذلك النموذج الذي غالبا ما يحاول الصمود في وجه الظلم الاجتماعي والانساني ضده .. وهي شخصية تتوازى الى حد كبير مع الشخصيات الرئيسية في المسرح الكلاسيكي الغربي خاصة عند تشيكوف .. جوركي - تكاد تغلب الغنائية الخطابية على اسلوب الكثيرين من كتاب المسرح الواقعي .. ربما يرجع ذلك الى ان منهم من كانوا شعراء مارسوا كتابة القصيدة التقليدية ( عبد الرحمن الشرقاوي / صلاح عبد الصبور ) واما كتابا للرواية والقصة القصيرة ( نعمان عاشور / يوسف ادريس / لطفي الخولي / الفريد فرج ) - دخول التراجوكوميدي ( الكوميديا السوداء ) كعنصر اساسي من عناصر العمل المسرحي .. وهو ما تجلى بوضوح في مسرح نعمان عاشور وسعد الدين وهبة - المزاوجة بين الفصحى والعامية كشكل من اشكال تذويب الفوارق الطبقية ! وقد بالغ من تابعوا الاتجاه الواقعي الاشتراكي في هذا التذويب حتى وصلوا به الى حد العامية في الحوار المسرحي وذلك بدعوى انها اقرب الى الواقع اليومي وختاما .. يمكننا الى تجربة التيار الواقعي في المسرح المصري على انها واحدة من افرازات ثورة غيرت الكثير ( سلبا وايجابا ) في شكل وعقل ووجدان امة بأسرها .. وبطبيعة الحال لم يكن الفن عن ذلك التأثر ببعيد .. بل ان المرء عندما يبحر فيما حملت تلك الاعمال المسرحية من احلام حينا ودموع وصرخات حينا اخر .. ليؤمن ان الفن قد يكون اكثر من مجرد مرآة للمجتمع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهذب
مدير المنتدى
المهذب


عدد المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الموقع : انا المصرى

فن المسرح Empty
مُساهمةموضوع: رد: فن المسرح   فن المسرح I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 04, 2011 6:47 am

فن المسرح



المسرح هو أبو الفنون وأولها منذ أيام الإغريق والرومان حيث كانت المسارح هي الوسيلة الوحيدة للتعبير الفني بعد حلبات المصارعين والسباقات .
نشأة المسرح
حكاية أسطورية: في إحدى ليالي ذاك الزمن القديم، تجمّع رجال في مقلع للحجارة طلباً للدفء حول نار مشتعلة وتبادل القصص والأحاديث. وفجأة، خطر في بال أحدهم الوقوف واستخدام ظله لتوضيح حديثه. ومن خلال الاستعانة بضوء اللهيب، استطاع أن يُظهر على جدران المقلع شخصيات أكثر جسامة من أشخاص الواقع. فانبهر الآخرون، وتعرّفوا من دون صعوبة إلى القوي والضعيف، والظالم والمظلوم، والإله والإنسان البائد. وفي أيامنا هذه، حلت مكان نيران المباهج التي توقد في المناسبات الخاصة والأعياد الأضواء الاصطناعية، وجرى الاستعاضة عن جدران المقلع بآلات المسرح المتطورة.

المسرح الحديث
ظهرت العديد من أشكال المسرح التجريبي المعاصر والتي ثارت على الشكل التقليدي للمسرحية ذات البداية والمنتصف والنهاية.
بدأ المسرح العربي بالظواهر الدرامية الشعبيةالتي ظل قسم منها مستمرا" حتى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، أما القسم الآخر فما زال يقدم حتى الآن مثل ( فنون الرقص الغجرية),(الكاولية) ،(القراقوز ) ،(خيال الظل),( السماحة ) ،( المقامات) ، ( السير الشعبية ), أو ( عاشوراء )التي كانت سببا " لظهور أشكال مسرحية مهمة أخرى مثل :
( الأخباري) و(السماح) ، (حفلات الذكر) ، ( المولوية ) في المشرق العربي
و( مسرح البساط ) ، ( صندوق العجائب ) ، (المداح ), ( الحكواتي ) ،( إسماعيل باشا ) في المغرب العربي
البداية الفعلية للحركة المسرحية العربية في لبنان وسوريا فيمكن تأشير مراحلها بالآتي :-
1- 1847محاولة النقاش مسرحية ( البخيل ) عن مولير .
2- الترجمات: ( شبلي ملاط ): مسرحية (الذخيرة) عن الفرنسية ومسرحية ( شرف العواطف ), ( أديب إسحاق ): مسرحية راسين ( اندروماك ).
3- التاريخية : هي مرحلة بعث التاريخ الوطني العربي التي من خلالها كتب (نجيب الحداد ) مسرحية ( حمدان ) والتي استمدها من حياة ( عبد الرحمن الداخل ) .
4- الواقعية الاجتماعية: وتمثلت في كتابات جبران خليل جبران الذي كتب مسرحية (ارم ذات العماد ) .
وكان في دمشق قبل الانتداب مقاهي عديدة منها (للحكواتي ) ، وأخرى (للكراكوز ) وثالثة (للمصارعة ) ورابعة (للسيف والترس ) وخامسة ( للرقص
الربع الأول من القرن العشرين شهد ميلاد نهضة مسرحية واسعة في اغلب أقطار الوطن العربي في كل من (السودان -1902 ) ، ( تونس –1908) ، ( فلسطين –1917 ) ، ( البحرين –1919 ) ، ( الجزائر – 1921 ) ، ( المغرب – 1923 ) ،(ليبيا ،1925) ، ( الكويت – 1938 ) و( قطر والأردن – بداية السبعينات

عمالقة المسرح العربي

* يوسف وهبي: عميد المسرح العربي
* أبو خليل القباني :مؤسس المسرح العربي
* جورج أبيض
* عزيز عيد
* نجيب الريحاني
* زكي طليمات
* سميحة أيوب: (سيدة المسرح العربي) قامت ببطولة أكثر من 150 مسرحية
* امينة رزق: «راهبة المسرح العربي»،
* سعد أردش
* نهاد قلعي
* دريد لحام
* ألفريد فرج
* لينين الرملي
* محمد الماغوط
* محمد صبحي
* سهير البابلي
* فؤاد المهندس
* عبد المنعم مدبولي
* عبدالحسين عبدالرضا

نجوم المسرح العربي و الخليجي: عبد العزيز المسلم- طارق العلي- عبد الرحمن العقل- داوود حسين- ولد الديرة- انتصار الشراح(سندريلا المسرح الخليجي)- هيا الشعيبي(سيدة المسرح الخليجي)- حسن البلام
أشهر الاعمال المسرحية العربية
السبنسة
سكة السلامة
شاهد ما شفش حاجة
غربة
ضيعة تشرين
كأسك يا وطن
المتزوجون
باي باي لندن
انت حر
تخاريف
وجهة نظر
الهمجي
ماما أمريكا
لعبة الست
كارمن
ع الرصيف
كوبري الناموس
رابعة العدوية
الفتى مهران
الزير سالم
انطونيو وكليوباترا
الإنسان الطيب
عسكر وحرامية
حلاق بغداد
علي جناح التبريزي وتابعه قفة
زواج على ورقة طلاق
سليمان الحلبي
سقوط فرعون
رسائل قاضي اشبيلية
الطيب والشرير والجميلة
النار والزيتون
الأميرة والصعلوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فن المسرح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات انا المصرى :: منتديات انا المصرى :: الفن والطرب الاصيل :: المسرح-
انتقل الى: