منتديات انا المصرى
من ميدان التحرير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من ميدان التحرير 829894
ادارة المنتدي من ميدان التحرير 103798
منتديات انا المصرى
من ميدان التحرير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من ميدان التحرير 829894
ادارة المنتدي من ميدان التحرير 103798
منتديات انا المصرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات انا المصرى....سياسى...اجتماعى....ثقافى...
 
الرئيسيةالتسجيلالبوابةأحدث الصوردخول

 نسال كل اعضاء وزوار منتدى انا المصري الكرام الدعاء لصاحب هذا المنتدى  الاستاذ المهذب رحمه الله وادخله فسيح جناته وجعل قبره روضة من رياض الجنه , لنتعاهد سويا ان لا نضع في هذا المنتدى الا كل ما هو صالح ليجعل الله عمله في الدنيا موصولا بالاخرة ,,,جزاكم الله كل خير


 

 من ميدان التحرير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المهذب
مدير المنتدى
المهذب


عدد المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الموقع : انا المصرى

من ميدان التحرير Empty
مُساهمةموضوع: من ميدان التحرير   من ميدان التحرير I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 3:50 pm

من ميدان التحرير

بقلم:
عمرو حمزاوي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

4 فبراير 2011


ما حدث يوم وليلة الأربعاء فى ميدان التحرير هو جريمة مكتملة المعالم، دبرها بقايا النظام الحاكم الذى أدار مصر بسلطوية وعنف وصلف طوال العقود الماضية، ويتحمل مسئوليتها السياسية رئيس الجمهورية.

نفذ مأجورو وبلطجية الحزب الوطنى وبتمويل من رجال أعماله جريمة «التحرير» فسقط خمسة شهداء وجرح الكثير من المتظاهرين المسالمين، وأظهروا للمصريين وللعالم الخارجى حقيقة عصابة تحالف السلطة والمال التى أرادت توريث الرئاسة، رغما عنا جميعا. انتهى النظام الحاكم وبات بلا شرعية سياسية أو قانونية أو شعبية تسمح له بالبقاء، ومن ثم نجحت ثورة المواطنين المصريين التى بدأت فى 25 يناير فى تحقيق هدفها الأول وهو إسقاط كامل شرعية النظام ودفع البلاد نحو مرحلة انتقالية، تستدعى اجتهاد الجميع للحفاط على سلامة الوطن والمواطنين والتحول الآمن نحو الديمقراطية.

التحدى الآن هو الشروع الفورى فى وضع الإجراءات والضمانات اللازمة لإدارة المرحلة الانتقالية على نحو يجنب البلاد أخطار الفوضى والانفلات الأمنى التى عانينا منها جميعا خلال الأيام الماضية ويحول دون استمرار جريمة «التحرير» ويكفل تفعيل المطالب المشروعة والعادلة التى رفعتها ثورة المواطنين المصريين.

لذا توافقت مجموعة من شباب مصر ومفكريها وسياسييها ورجال أعمالها على دعوة رئيس الجمهورية لتكليف مهام إدارة المرحلة الانتقالية (وهى بدأت منذ إعلان الرئيس التزامه بعدم ترشحه لفترة سادسة وتنتهى بانتهاء الفترة الرئاسية الحالية) لنائبه اللواء عمر سليمان.

على أن يقوم الأخير بإلغاء حالة الطوارئ وحل مجلسى الشعب والشورى، وهما نتاج انتخابات مزورة وفاقدة الشرعية، وتشكيل لجنة قانونية مستقلة للنظر فى تعديل الدستور والقوانين المقيدة للحريات السياسية وعرض التعديلات المقترحة على المواطنين فى استفتاء شعبى، على أن يشكل أيضا حكومة جديدة لإدارة العمل التنفيذى يخرج منها الحزب الوطنى الديمقراطى وتضم تكنوقراط مستقلين ذوى قبول شعبى.

وبكل تأكيد لن يتسنى إقناع جموع المواطنين المطالبين بالتغيير بجدية هذه الدعوة وقدرتها على دفع البلاد نحو تحول ديمقراطى آمن دون الالتزام الكامل بضمان أمن وسلامة المتظاهرين السلميين، ومحاسبة المسئولين عن جريمة «التحرير» تدبيرا وتمويلا وتنفيذا، والاستجابة السريعة والمباشرة لمطالبنا المحددة دون تحايل أو مماطلة.

عاشت ثورة المصريين.. وطن أفضل لنا جميعا.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهذب
مدير المنتدى
المهذب


عدد المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الموقع : انا المصرى

من ميدان التحرير Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ميدان التحرير   من ميدان التحرير I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 3:51 pm

من ميدان التحرير(2)


بقلم:
عمرو حمزاوي
6 فبراير 2011


لدى شباب ثورة المواطنين مخاوف مشروعة من ثلاثة أمور رئيسية ينبغى الالتفات الجاد والسريع لها، وهى عدم اتساق سلوك مؤسسات الدولة تجاههم، تعدد وتضارب المجموعات واللجان والقوى السياسية التى تبحث عن أفق سياسى للخروج من الأزمة الراهنة ولدفع البلاد نحو مرحلة انتقال ديمقراطى آمن، غياب تمثيل واضح ومنظم لشباب الثورة يعبر عن مطالبهم ويتحاور نيابة عنهم إن مع الدولة أو مع القوى الأخرى.

فالحركات الشبابية استمعت بوعى إلى حزمة الإصلاحات المقترحة من نائب رئيس الجمهورية والضمانات التى قدمها رئيس الوزراء بشأن سلامتهم الشخصية وأمنهم وحماية حقهم فى التعبير السلمى عن الرأى إن بالتظاهر أو الاعتصام أو غيرها. ولم يكد الشباب يبدأون فى الانفتاح على الإصلاحات والضمانات هذه حتى تم الاعتداء عليهم فى ميدان التحرير قتلا وضربا واعتقالا، وتوالت الحملات السياسية والإعلامية للتشكيك فى وطنيتهم والتشهير بهم، وظهرت بوادر مساعى لتفتيت مطلبيتهم والتحايل عليها. كل هذا يستدعى لدى الشباب تراث الشك وعدم الثقة فى وعود الدولة بإنجاز الإصلاح ويخيفهم من القريب القادم إن هم كفوا عن التظاهر والاعتصام. فى ظل هذا الوضع يصعب مطالبة الشباب بالرحيل عن التحرير أو غيره، وكنت قد اندفعت منذ ثلاثة أيام إيمانا بأن الأفق السياسى بات حاضرا بقوة لتبنى دعوة للشباب بالخروج الآمن من الميادين والعودة الآمنة لها حين يريدون. واليوم أقول أن البقاء فى الميادين، ودون تعويق لعودة الحياة إلى طبيعتها، هو شرط أساسى لحماية الثورة وضمانة لعدم الالتفاف عليها.

كذلك تضاربت البيانات الصادرة عن المجموعات واللجان المختلفة التى تبحث عن أفق سياسى للأزمة على نحو أحدث بلبلة بين الشباب واستدعى أيضا تراث الشك بينهم تجاه بعض حركات المعارضة والنشطاء والمفكرين من كبار ومتوسطى العمر الذين قد يحاولون، وهذا تخوف مشروع، ركوب الموجة واختطاف ثورة المواطنين الرائعة مع تهميش الشباب. والحق أنه كان ينبغى على جميع المجموعات واللجان، ومن ضمنها اللجنة التى أنتمى لها والتى أصبح يشار إليها إعلاميا بلجنة الحكماء فى تسمية استعلائية لم تكن متعمدة من أعضائها، أن توضح بما لا يحتمل اللبس أن مهمتها هى الاجتهاد لصياغة خارطة طريق لإدارة المرحلة الانتقالية وطرحها للتداول بين جميع الأطراف من مؤسسات دولة وحركات شبابية وقوى سياسية، وليس ادعاء تمثيل أى من هؤلاء. والأصل فى اجتهاد المجموعات واللجان هنا هو البحث عن مقترحات عملية تحمى مطالب الثورة التى أسقطت النظام الحاكم وتتيح لها الترجمة الفعلية فى صيغة جديدة للنظام السياسى فى مصر دون التفاف. نعم ربما كنت أرى أنه يمكن استبدال المطالبة بتنحى رئيس الجمهورية بتفويض يعطيه لنائبه لإدارة المرحلة الانتقالية والشروع فى التعديلات والإصلاحات اللازمة لدمقرطة مصر. إلا أن مثل هذه المقترحات ينبغى أن تطرح للتداول ليس فقط مع مؤسسات الدولة وخبراء القانون الدستورى، بل أيضا مع الشباب وحركاتهم.

ويزيد من تعقيد الأمور ومن حالة الالتباس الراهنة غياب التمثيل الواضح للحركات الشبابية واقتصار الحوار بينها وبين مؤسسات الدولة وكذلك بينها وبين المجموعات واللجان المختلفة على حوارات فردية وغير منظمة. هنا مسئوليتان، مسئولية على الشباب للنظر فى كيفية تحديد إطار لتمثيلهم كقوة وليس كأفراد، ومسئولية ثانية ترتبط بضرورة أن تقبل مؤسسات الدولة بالحوار مع ممثلى الشباب بصورة جماعية.

وقناعتى أن الحل، وكما فعلت مجتمعات أخرى مرت بمراحل انتقالية مشابهة لمرحلتنا الحالية، هو فى مأسسة الحوار الدائر اليوم وتحويله إلى مؤتمر وطنى عام أو دائرة مستديرة وطنية يمثل بجانب مؤسسات الدولة الشباب والقوى السياسية وشخصيات وطنية مستقلة ويكون له صلاحيات وتوقيتات محددة للعمل على إنتاج صيغة ديمقراطية للنظام السياسى فى مصر بالتعاون مع نائب الرئيس والسلطة التنفيذية. ويحتاج ذلك إلى ضمانات سياسية لحماية التحول الآمن نحو الديمقراطية لا تملك الآن إلا المؤسسة العسكرية القدرة على تقديمها.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهذب
مدير المنتدى
المهذب


عدد المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الموقع : انا المصرى

من ميدان التحرير Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ميدان التحرير   من ميدان التحرير I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 3:52 pm

من ميدان التحرير(3)



بقلم:
عمرو حمزاوي

8 فبراير 2011


الحزب الوطنى سقط بصورة كاملة فى 25 يناير ولن ينقذه التغيير فى الأشخاص، الذى أعلن أمس الأول، مع كامل احترامى للدكتور حسام بدراوى. فالتغيير المطلوب هو الفصل بين رئاسة الحزب الوطنى ورئاسة الجمهورية، والفصل بين عضوية الحزب وبين الحقائب الوزارية باستقالة وزراء الحكومة الحالية من الحزب، والفصل بين الحزب وبين مؤسسات الدولة، التى تداخل معها على نحو جعل منه حزب الدولة فى الصيغة السلطوية، التى حكمت بها مصر طوال العقود الماضية.

كذلك، إن صدقت النية لدفع البلاد نحو مرحلة انتقال ديمقراطى آمن وأنا لست بواثق من هذا بعد، لابد من الشروع فورا فى إجراءات حقيقية لتطهير الحزب الوطنى إن أريد له أن يقبل من بقية أطراف وقوى الحياة السياسية المصرية كمشارك فى المرحلة الانتقالية. فلابد من إبعاد مسئولى وأعضاء الحزب من رجال الأعمال الفاسدين، وبعضهم تورط فى تدبير وتمويل جريمة الاعتداء النكراء على المتظاهرين المسالمين، ومحاسبتهم علنيا. كما أن استمرار مسئولين ارتبطوا بسيناريو التوريث وروجوا له طوال السنوات الماضية فى مواقع قيادية بالحزب لا يطمئن لا الرأى العام ولا القوى السياسية على أن هذا السيناريو قد مات فعلا ودفن تحت أقدام الشباب الثائر ولن يعود.

الأخطر من ذلك هو أن التغيير فى الأشخاص الذى حدث بالحزب الوطنى يعبر تماما عن المنهج، الذى ما زال مسيطرا على تعامل مؤسسات الدولة فى ثورة 25 يناير، وهو التعامل الجزئى والمفتت للمطالب المشروعة للثورة. فالمواطنون أسقطوا الحزب الوطنى كحزب حاكم سلطوى والدولة تحاول الحفاظ عليه دون إصلاحات جوهرية وهيكلية. أشك كثيرا أن الوطنى سيستمر فى الوجود إن استقال رئيس الجمهورية من رئاسته وأكاد أجزم بأن مرشحيه لن يحصلوا على الكثير من الأصوات فى انتخابات حرة رئاسية كانت أو برلمانية. وذات المنهج الجزئى والتفتيتى يسم أيضا تعامل الدولة مع بقية مطالب الإصلاح الدستورى والقانونى والسياسى التى تنادى بها الثورة. نطالب بحل البرلمان فاقد الشرعية فيتحدثون عن الطعون وأن محكمة النقض ستنظر بها. ندعو إلى أن يفوض رئيس الجمهورية نائب الرئيس لإدارة مهام المرحلة الانتقالية كحل وسط يحمى هيبة الرئاسة ويحول دون الفراغ الدستورى، فيرفضون ذلك. نطالب بتغيير الدستور بصورة جادة تضمن التأسيس لتحول ديمقراطى، فيختزل الأمر فى المادتين 76 و77 وربما 88. إن كانت مؤسسات الدولة جادة فى العمل مع القوى السياسية والحركات الشبابية لدفع مصر نحو الديمقراطية، فإن مثل هذه الإصلاحات والاستجابات الجزئية لا تكفى بل تخيف.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من ميدان التحرير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الذى وضع خطة هجوم "البلطجية" على المتظاهرين فى ميدان التحرير؟.
» هدية مبارك للشعب قبل رحيله.. مجزرة في ميدان التحرير وتجهيز الأرض لحرب أهلية
» الأمن يبدأ تفريق المتظاهرين بميدان التحرير
» شفيق يتعهد بإجراء تحقيق فورى لمعرفة المتسببين فى أحداث التحرير
» متظاهرو التحرير ينظمون تأبين 308 أيام بعدد الشهداء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات انا المصرى :: منتديات انا المصرى :: منتدى الحوار السياسي-
انتقل الى: